إنّ الإظهار من أحكام التجويد المندرجة تحت أحكام النّون الساكنة والتنوين، ويُقصد بالنّون الساكنة: النّون التي تأتي ساكنةً عند الوقف، لكنّها ثابتةٌ عند وصل الكلام ببعضه أو عند الوقف كذلك، وتكون موجودةً في الأسماء والأفعال والحروف، وأمّا التنوين: فهو نونٌ زائدةٌ على الكلمة لغير توكيدٍ، تلتحق بآخر الاسم لفظاً، وتسقط وقفاً وخطاً،[١][٢] وأمّا الإظهار فيُقصد به: نُطق حرف النون أو التنوين ساكنةً دون غُنّةٍ، وحروف الإظهار هي ستّة حروفٍ، يأتي عندها الإظهار إذا سُبق أحد هذه الحروف الستّة بالنّون الساكنة أو التنوين، وفيما يأتي ذكرٌ لحروف الإظهار الستّة، مع مثالٍ على ورودها مع النون أو التنوين:[٣][٤] إنّ الإظهار من أحكام التجويد المندرجة تحت أحكام النّون الساكنة والتنوين، ويُقصد بالنّون الساكنة: النّون التي تأتي ساكنةً عند الوقف، لكنّها ثابتةٌ عند وصل الكلام ببعضه أو عند الوقف كذلك، وتكون موجودةً في الأسماء والأفعال والحروف، وأمّا التنوين: فهو نونٌ زائدةٌ على الكلمة لغير توكيدٍ، تلتحق بآخر الاسم لفظاً، وتسقط وقفاً وخطاً،[١][٢] وأمّا الإظهار فيُقصد به: نُطق حرف النون أو التنوين ساكنةً دون غُنّةٍ، وحروف الإظهار هي ستّة حروفٍ، يأتي عندها الإظهار إذا سُبق أحد هذه الحروف الستّة بالنّون الساكنة أو التنوين، وفيما يأتي ذكرٌ لحروف الإظهار الستّة، مع مثالٍ على ورودها مع النون أو التنوين:[٣][٤] إنّ الإظهار من أحكام التجويد المندرجة تحت أحكام النّون الساكنة والتنوين، ويُقصد بالنّون الساكنة: النّون التي تأتي ساكنةً عند الوقف، لكنّها ثابتةٌ عند وصل الكلام ببعضه أو عند الوقف كذلك، وتكون موجودةً في الأسماء والأفعال والحروف، وأمّا التنوين: فهو نونٌ زائدةٌ على الكلمة لغير توكيدٍ، تلتحق بآخر الاسم لفظاً، وتسقط وقفاً وخطاً،[١][٢] وأمّا الإظهار فيُقصد به: نُطق حرف النون أو التنوين ساكنةً دون غُنّةٍ، وحروف الإظهار هي ستّة حروفٍ، يأتي عندها الإظهار إذا سُبق أحد هذه الحروف الستّة بالنّون الساكنة أو التنوين، وفيما يأتي ذكرٌ لحروف الإظهار الستّة، مع مثالٍ على ورودها مع النون أو التنوين:[٣][٤]